إظهار الرسائل ذات التسميات تصوف. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات تصوف. إظهار كافة الرسائل
الثلاثاء، 3 يوليو 2012
الأحد، 12 يونيو 2011
يا الله كم انت عادل,,, الثورة المصرية شاهد
يا الله كم انت عادل و كم يبلغ بنا ضيق انفسنا و يأسنا الى تصورات خاطئة عن جلال عدلك و كمال حكمك و نستغفرك يا ارحم الراحمين و يا اكرم الاكرمين.
و اذ ترى الذين ركنوا الى الارض و رضوا بالذلّة و المهانة يوم القيامة يعرضون على رب الارباب و يسألهم الاله العظيم لماذا لم تعمروا في الارض و لماذا لم تعبدوني كما فرضت عليكم الم تكن ارضي واسعة و لماذا لم تثوروا على جلاديكم و تحرروا انفسكم ؟ فيجيب هذا الصنف البشري الخسيس يا ذو الجلال و الاكرام لقد سلطت علينا الظالمين المستبدين الذين سامونا سوء العذاب و حاربونا في اقواتنا فكيف يا ربنا تسألنا عن شيء هو خارج عن ارادتنا و انت ارحم الراحمين, الم تدعوني باليل قبل النهار تسالوني ان ازيح عنكم حكامكم الفاسدين و سألتموني يظاهر الغيب يا ربنا المعبود ارزقنا الحرية و القوة اللازمة للتخلص من هؤلاء الظلمة فلمّا رزقتكم ثورة فاذا بكم تنكثوا على اعقابكم و تبكون جلاديكم و تسودوا ( اي تجعلوا اميركم او رئيسكم او من يحكمكم) من جلاديكم و معذبيكم ؟ الم تؤيدوا من خدم المستبدين و قضوا جل عمرهم تحت اقدامهم خدمة كالعبيد, الم تعقلوا و جل قرأني المجيد يسألكم التعقل و التفكر ؟ اني حرمت الظلم على نفسي و اني عادل فاعطيتكم فرص شتى للتحرر و لكنكم رفضتموها.
هؤلاء الصنف من البشر يا سادة أشربوا في قلوبهم حب الذلة و المهانة و عبادة الجلاد, ان الله عادل لا يفرض الظلم على العباد بل العباد هم من يختارون ان يظلموا و يختاروا جلاديهم لقد رزق الله الشعوب الفرص للتخلص من جلاديها و هم من يرفضوها و ابلغ مثال صارخ على ذلك تطور الثورة المصرية فقد لاحظ الكثيرون مدى تذبذب موقف المصريون من الثورة بل من مبارك و اعوانه, و الأن نلاحظ مدى الشعبية الجارفة للمجلس العسكري الذي جل قادته كانوا من خدمة مبارك و عبّاده المخلصين بل و قد لقد امر هذا المجلس ضرب المتظاهرين في ميدان التحرير و لكن الضباط الصغار في ميدان التحرير هم من رفضوا تنفيذ الاوامر الاتية من اركان هذا المجلس العسكري !!! و سبحان الله هؤلاء الضباط هم من هتف ضدهم هذا الصنف من الناس في ميدان التحرير لمّا قرروا هؤلاء الضباط الشجعان ان ينزلوا الى الميدان ليفضحوا حقيقة هذا المجلس العسكري و كهنته و لكن و ياللعجب هتف ضدهم الغالبية الغالبة و تركوهم لقمة سائغة لقوات هذا المجلس الشيطاني بل و هتفوا لرئيس هذا المجلس و هتفوا ضدهم.
لا تشتكوا بعد اليوم من ظلما او استبدادا و لا تسألوا لماذا فرض الله ذلك عليكم !!! بل فرض ذلك هو انتم و ليس الله العزيز الحكيم العادل
ان الله عادل و لا يظلم احدا بل يساعد كل المستضعفين و هم من يتخلون عن انفسهم و يسلموها للظلمة و المستبدين.
اننا نرى عدلك في كل مكان حولنا يا الله و رحمتك وسعت كل شيء و رحمتك بلا حدود, لقد ادركت من خلال احداث هذه الثورة يد الله التى لا يحس بها الكثيرون و ادركت كم انت عادل يا مولاي.
يا الله اسألك بكل اسم هو لك ان توفقنا و تحفظنا من هذا النوع من البشر و ان تحفظ ثورتنا يا ارحم الراحمين
لا نستطيع ان نقول الا كمة واحدة : ان للثورة رب يحميها
استغفرك و اتوب اليك و انا عبدك الخاضع الذليل لك
و اذ ترى الذين ركنوا الى الارض و رضوا بالذلّة و المهانة يوم القيامة يعرضون على رب الارباب و يسألهم الاله العظيم لماذا لم تعمروا في الارض و لماذا لم تعبدوني كما فرضت عليكم الم تكن ارضي واسعة و لماذا لم تثوروا على جلاديكم و تحرروا انفسكم ؟ فيجيب هذا الصنف البشري الخسيس يا ذو الجلال و الاكرام لقد سلطت علينا الظالمين المستبدين الذين سامونا سوء العذاب و حاربونا في اقواتنا فكيف يا ربنا تسألنا عن شيء هو خارج عن ارادتنا و انت ارحم الراحمين, الم تدعوني باليل قبل النهار تسالوني ان ازيح عنكم حكامكم الفاسدين و سألتموني يظاهر الغيب يا ربنا المعبود ارزقنا الحرية و القوة اللازمة للتخلص من هؤلاء الظلمة فلمّا رزقتكم ثورة فاذا بكم تنكثوا على اعقابكم و تبكون جلاديكم و تسودوا ( اي تجعلوا اميركم او رئيسكم او من يحكمكم) من جلاديكم و معذبيكم ؟ الم تؤيدوا من خدم المستبدين و قضوا جل عمرهم تحت اقدامهم خدمة كالعبيد, الم تعقلوا و جل قرأني المجيد يسألكم التعقل و التفكر ؟ اني حرمت الظلم على نفسي و اني عادل فاعطيتكم فرص شتى للتحرر و لكنكم رفضتموها.
هؤلاء الصنف من البشر يا سادة أشربوا في قلوبهم حب الذلة و المهانة و عبادة الجلاد, ان الله عادل لا يفرض الظلم على العباد بل العباد هم من يختارون ان يظلموا و يختاروا جلاديهم لقد رزق الله الشعوب الفرص للتخلص من جلاديها و هم من يرفضوها و ابلغ مثال صارخ على ذلك تطور الثورة المصرية فقد لاحظ الكثيرون مدى تذبذب موقف المصريون من الثورة بل من مبارك و اعوانه, و الأن نلاحظ مدى الشعبية الجارفة للمجلس العسكري الذي جل قادته كانوا من خدمة مبارك و عبّاده المخلصين بل و قد لقد امر هذا المجلس ضرب المتظاهرين في ميدان التحرير و لكن الضباط الصغار في ميدان التحرير هم من رفضوا تنفيذ الاوامر الاتية من اركان هذا المجلس العسكري !!! و سبحان الله هؤلاء الضباط هم من هتف ضدهم هذا الصنف من الناس في ميدان التحرير لمّا قرروا هؤلاء الضباط الشجعان ان ينزلوا الى الميدان ليفضحوا حقيقة هذا المجلس العسكري و كهنته و لكن و ياللعجب هتف ضدهم الغالبية الغالبة و تركوهم لقمة سائغة لقوات هذا المجلس الشيطاني بل و هتفوا لرئيس هذا المجلس و هتفوا ضدهم.
لا تشتكوا بعد اليوم من ظلما او استبدادا و لا تسألوا لماذا فرض الله ذلك عليكم !!! بل فرض ذلك هو انتم و ليس الله العزيز الحكيم العادل
ان الله عادل و لا يظلم احدا بل يساعد كل المستضعفين و هم من يتخلون عن انفسهم و يسلموها للظلمة و المستبدين.
اننا نرى عدلك في كل مكان حولنا يا الله و رحمتك وسعت كل شيء و رحمتك بلا حدود, لقد ادركت من خلال احداث هذه الثورة يد الله التى لا يحس بها الكثيرون و ادركت كم انت عادل يا مولاي.
يا الله اسألك بكل اسم هو لك ان توفقنا و تحفظنا من هذا النوع من البشر و ان تحفظ ثورتنا يا ارحم الراحمين
لا نستطيع ان نقول الا كمة واحدة : ان للثورة رب يحميها
استغفرك و اتوب اليك و انا عبدك الخاضع الذليل لك
الخميس، 18 فبراير 2010
كلمات حكيمة للدكتور مصطفى محمود
ان الله لا يحتاج الي دليل بل ان الله هو الدليل الذي يستدل به علي كل شئ.هو الثابت الذي نعرف به المتغيرات.وهو الجوهر الذي ندرك به اختلاف الظواهر.وهو البرهان الذي ندرك به حكمه العالم الزائل
اما العقل الذي يطلب برهانا علي وجود الله فهو عقل فقد التعقل.فالنور يكشف لنا الاشياء ويدلنا عليها.
ولا يمكن ان تكون الاشياء هي دليلنا ال...ي النور والا نكون قد قلبنا الاوضاع..كمن يسير في ضوء النهار ثم يقول اين دليلك علي ان الدنيا نهار..اثبت لي بالبرهان
ومن فقد سلامه الفطره وبكاره القلب ولم يبقي له الا الجدل وتلافيف المنطق وعلوم الكلام..فقد فقد كل شئ وسوف يطول به المطاف...ولن يصل ابدا "
د.مصطفي محمود
رحلتي من الشك الي الايمان
اما العقل الذي يطلب برهانا علي وجود الله فهو عقل فقد التعقل.فالنور يكشف لنا الاشياء ويدلنا عليها.
ولا يمكن ان تكون الاشياء هي دليلنا ال...ي النور والا نكون قد قلبنا الاوضاع..كمن يسير في ضوء النهار ثم يقول اين دليلك علي ان الدنيا نهار..اثبت لي بالبرهان
ومن فقد سلامه الفطره وبكاره القلب ولم يبقي له الا الجدل وتلافيف المنطق وعلوم الكلام..فقد فقد كل شئ وسوف يطول به المطاف...ولن يصل ابدا "
د.مصطفي محمود
رحلتي من الشك الي الايمان
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)