السبت، 28 يوليو 2012
الأربعاء، 25 يوليو 2012
سوريا و الحرب العالمية الثالثة و الحليف الروسي
ليس من عاداتنا ان ننقل المقالات على مدونتنا و لكن هذه المقالة تستحق ان تقراء بتدبر و تمعن حيث انها تخص موضوع مهم جدا و هي الحرب القادمة على سوريا و التى يعتقد الكثيرين انها سوف تشعل شرارة حرب عالمية ثالثة, هذه مقالة من موقع الصحفي الفرنسي تيري ميسان
اضغط هنا لكي تذهب الى المقالة
مقتطفات من المقالة:
"لقد تغيرت طبيعة الأزمة السورية. فمسار زعزعة الاستقرار الذي كان موجها ليفتح الطريق أمام تدخل عسكري "شرعي" لقوات حلف شمال الأطلسي, قد أصيب بالفشل. الأمر الذي دفع بالولايات المتحدة إلى الكشف عن وجهها حين أثارت بشكل علني موضوع امكانية مهاجمة سورية من دون موافقة مجلس الأمن, تماما كما فعلت سابقا في كوسوفو. لكنها نسيت أو تجاهلت أن روسيا في عصر فلاديمير بوتين, ليست كروسيا في عهد بوريس التسين. فبعد أن ضمنت دعم الصين لها
الثلاثاء، 3 يوليو 2012
يا رب
الكلمة الوحيدة التى ممكن ان اكتبها و الكلمه الوحيده التى تلخص كل ما في قلبي من رجوات و امال تعجز الكلمات ان تصف الحال و ما يؤلمه و العقل و ما يوهمه و الخوف من كل شيء حتى ضاقت عليّ دوائري التى كنت فيما مضى يالا العجب اظنها متسعة و عجز العقل و شل الفكر و سلبت الارادة و لم يعد في قوس الصبر منفذ, و قد كانت لي احلام تضيق ابيات اشعار الشعراء على ان تحتويها او تذيع معانيها فهي في العدد كالرمال و في شدة بأسها كعصف الاهوال و في اتساعها و حجمها كاتساع المجرات الدائم و حجمها البعيد عن حساب الافهام
و قد كانت لي طاقة اظنها لو فرغت لخلعت الجبال و اماني ليس لنفسي فقط و لكن لكل البشر
اراني الان وحيد ضعيف مسلوب الارادة مسير و اختزلت الامال و حطمت الاحلام و استنفذت الطاقة , ارى القريب من الخير بعيد و البعيد من الشر قريب.
دائرتي تضيق و استوحد و اتوحد مع ذاتي , ذاتي تستعد لدخول الحرب , الحرب الكبرى في حياة كل انسان, ارى الحياة تدق طبول الحرب لتدفع نفسي لدخول معركتها الكبرى مشحونها بأمال و احلام ذابلة ميته في قلوب من حولك و تصارع الموت في قلبك.
اتمنى الان ان ارجع صغيرا منزويا في غرفتي , في فصلي , اذهب لاختبيء تحت جناح
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)